Google
* - - *
*-* يا مرحبـا و ألف مرحبـا*-*
كم هو جميــل أن تدخل المنتدى مبتسما
وأجمــــل منه أن تخرج فـرحـــــــا
*---* شرفتناااااا *---*
[*ن*]
Google
* - - *
*-* يا مرحبـا و ألف مرحبـا*-*
كم هو جميــل أن تدخل المنتدى مبتسما
وأجمــــل منه أن تخرج فـرحـــــــا
*---* شرفتناااااا *---*
[*ن*]
Google
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Google

انت قلي ، وش راايك في المنتدى . ان شاء الله يعجبك لانه تم إنشاءه للاجل راحتك
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» بصوم يوم تكفر ذنوب سنتك الماضية
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء مايو 07, 2013 2:59 pm من طرف hitman-02

» المؤمن بين خمس شدائد
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء مايو 07, 2013 2:28 pm من طرف hitman-02

» حقيقـــة العلم وحقيقـــــة الإيمان
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء مايو 07, 2013 2:27 pm من طرف hitman-02

» 33 سبباً للخشوع في الصلاة
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء مايو 07, 2013 2:24 pm من طرف hitman-02

» هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء مايو 07, 2013 2:16 pm من طرف hitman-02

» أذكار الأذان
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 10:46 am من طرف hitman-02

» أذكار الهموم و الأحزان
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 10:43 am من طرف hitman-02

» أذكار الأكل و الشرب - اذكار الطعام
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 10:35 am من طرف hitman-02

» اذكار اللباس
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 10:29 am من طرف hitman-02

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hitman-02




عدد المساهمات : 129
تاريخ التسجيل : 29/06/2011
العمر : 29

هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟   هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟ Emptyالثلاثاء مايو 07, 2013 2:16 pm

هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!‎


انشر الموضوع




في اللحظات الســـعيدة .... أثن على الله وأحمده

وفي الأوقات العصيبــة .... أحسن الظن بـ الله

وفي اللحظات الصامتة .... اذكر الله

وفي الأوقات الاليمـــة .... ثق برحمة الله.

وفي كــل الأحــــــوال .... كن مع الله سبحانه

اللهم صلي على حبيبكـ ورسولكـ محمد عدد ما ذكره الذاكرين وعدد ما غفل عن ذكرهـ الغافلين










هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!



قال العلامة صالح الفوزان:

"هذا ويجب أن نعلم أن الخوف من الله سبحانه يجب أن يكون مقرونا بالرجاء والمحبة؛

بحيث لا يكون خوفا باعثا على القنوط من رحمة الله؛ فالمؤمن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء،

بحيث لا يذهب مع الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله،

ولا يذهب مع الرجاء فقط حتى يأمن من مكر الله؛ لأن القنوط من رحمة الله والأمن من مكره

ينافيان التوحيد‏:‏

قال تعالى‏:‏ ‏{‏أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ‏}‏

وقال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ‏}‏

وقال‏:‏ ‏{‏وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ‏}‏

قال إسماعيل بن رافع‏:‏ ‏‏"‏من الأمن من مكر الله إقامة العبد على الذنب يتمنى على الله المغفرة‏"‏‏.‏

وقال العلماء‏:‏ القنوط‏:‏ استبعاد الفرج واليأس منه، وهو يقابل الأمن من مكر الله، وكلاهما ذنب عظيم‏.‏

فلا يجوز للمؤمن أن يعتمد على الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله، ولا على الرجاء

فقط حتى يأمن من عذاب الله، بل يكون خائفا راجيا؛ يخاف ذنوبه، ويعمل بطاعة الله،

ويرجو رحمته؛ كما قال تعالى عن أنبيائه‏:‏

‏{‏إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ‏}

وقال‏:‏ ‏{‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا‏}‏

والخوف والرجاء إذا اجتمعا؛ دفعا العبد إلى العمل وفعل الأسباب النافعة؛ فإنه مع الرجاء

يعمل الطاعات رجاء ثوابها، ومع الخوف يترك المعاصي خوف عقابها‏.‏

أما إذا يئس من رحمة الله؛ فإنه يتوقف عن العمل الصالح،

وإذا أمن من عذاب الله وعقوبته؛ فإنه يندفع إلى فعل المعاصي‏.‏

من عبد الله بالحب والخوف والرجاء؛ فهو مؤمن ..

كما وصف الله بذلك خيرة خلقه حيث يقول سبحانه‏:‏ ‏

{‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ‏}‏.

من كتاب: الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gooogle.yoo7.com
 
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إقرأه فقط إن كنت تمتلك وقتا لـ الله
»  إجعل جهازك يبدأ ببسم الله
» اخر وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم
» أهمية الوقف والابتداء في كتاب الله تعالى
» لمحة عما كان يتميز به الرسول صلى الله عليه وسلم من أخلاق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Google :: منتديات الشريعة الإسلامية :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: